المشاركات

في ذم السخرية الناس في تقبل السخرية مقاسات، فهنالك ذوو "القشابات الواسعة" وآخرون ذوو حلل ضيقة لا تسع للسخرية مكانا. سخرتم منا مذ كنا صغارا، لم نكن ذوي مناعة، أما وقد تحصنت أنفسنا، ما صارت سخريتكم تخيفنا ولا صارت تبكينا بل صارت وقودا يغذينا، يدفعنا ويزكي خطانا.